أمر الله سيدنا إبراهيم بترك السيدة هاجر في صحراء مكة ، بعد طلب سارة منه ذلك بسبب الغيرة بينهما لانها ولدت ذكر ، وليس معهما الا القليل من التمر والماء .
وعند عودة ابراهيم سألته إن كان تركهم بأمر من الله أم منه ؟ فقال لها إنه أمر الله فهدأت , إستسلمت لامر الله .