رغم النعيم الذي كان به ادم وعاش به الا إنه أحس بالوحدة والنقص ، فخلق الله له حواء أثناء نومه من ضلعه الأعوج ، وعندما فاق من نومه وجدها بجانبه وسألها من انت قالت انا حواء خلقني الله لك من ضلعك ، فحن لها أدم .
خلقت حواء من ضلع أعوج لأدم ، حيثُ الضلع الأعوج للرجل يحمي القلب ، لو خلقت حواء وأدم في وعيه لحس بالالم وكرهها ، لان الرجل عندما يحس بالالم يكره ،لكن المراة عكسه .